المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٠٩

السيرة الذاتية للمرحوم مصطفى

.الاسم : مصطفى عبد الوهاب أبونحول .تاريخ الميلاد : 7/1/1954 المؤهل الدراسى: دبلوم المدارس الثانويه التجاريه عام 1974 وتم حصوله على بكالوريوس التجاره عام1996. تاريخ التعيين : 1/11/1977 تدرج بالمناصب التالية مدير مالى وادارى بوحدة العسيرات المحلية فى الفترة من عام 1977 حتى عام 1985. سكرتيرا لوحدة العسيرات المحلية فى الفترة من عام 1985 حتى عام 2000. رئيسا للوحدةالمحليه للمراشدة فى الفترة من عام 2000 حتى عام 2002. نائبا لرئيس الوحدة المحلية لمركز و مدينة الوقف فى الفترة من عام2002 حتى عام 2003. رئيسا للوحدة المحلية لابوشوشه فى الفترة من عام 2003 الى أن وافته المنية يوم 11/2/2009 النشاط السياسى: عضوا لمجلس محلى محافظة قنا ورئيسا للجنة التموين والتجارة الخارجية فى الفترة من عام 1995 حتى عام 2008 . النشاط الاجتماعى: رئيسا لمجلس ادارة مركز شباب الدهسة فى الفترة من عام 1985 حتى تاريخ وفاته. عضو بلجنة المصالحات بالمركز. تاريخ الوفاة : 11/2/2009

اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « يقول الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة » رواه البخاري . عن ام سلمه رضي الله عنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « ما من عبد تصيبه مصيبة ، فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون : اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيرا منها، إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها . قالت : فلما توفي أبو سلمة ، قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخلف الله لي خيرا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه مسلم . اللهم اغفر لي وله ، وأعقبني منه عقبى حسنة [ رواه مسلم ] -------------------------------------------------------------------------------- دعاء من مات له ميت َعَنْ أبي هَرَيرَةَ رَضي اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « يَقولُ اللَّهُ تَعَالَى: مَا لِعَبْدِي المُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ثُمَّ احْتَسَبهُ إِلاَّ الجَنَّة » رواه البخاري . عن ام سلمه رضي الله عنها قالت : سمعتُ رسول الل

قصدت باب الرجا و الناس قد رقدوا

صورة

الصبر

الصبر عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف والخور،والصبر ليس حالة جبن أويأس أوذل بل الصبر حبس النفس عن الوقوع في سخط الله تعالى وتحمل الأمور بحزم وتدبر, والصابرون يوفون أجورهم بغير حساب: أُوْلَـئِكَ يُجْزَوْنَ ٱلْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَـٰماً [الفرقان:75]، وقال تعالى عن أهل الجنة: سَلَـٰمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَىٰ ٱلدَّارِ [الرعد:24]، هذا هو الصبر، المحك الرئيسي، لصدق العبد في صبره، واحتسابه مصيبته عند الله. وفي كتاب الله آية عظيمة كفى بها واعظة ومسلية، عند وقوع المصائب: وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْء مّنَ ٱلْخَوفْ وَٱلْجُوعِ وَنَقْصٍ مّنَ ٱلاْمَوَالِ وَٱلاْنفُسِ وَٱلثَّمَرٰتِ وَبَشّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَا أَصَـٰبَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رٰجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ ص